إذا كنت خريجاً من كلية بيت لحم للكتاب المقدس، فنحن نود البقاء على تواصل معك!
تابعنا على فيسبوك أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا على info@bethbc.edu للبقاء على اتصال وللحصول على آخر الأخبار والفعاليات.
تعرفوا على بعض خريجينا!
رغدة النجار
“اسمي رغدة النجار، متزوجة من شادي، ولنا طفلان: كريستل، البالغة من العمر ثماني سنوات، وسراج، البالغ من العمر ست سنوات. أعمل كمنسقة مشاريع في مؤسسة كاريتاس في غزة، حيث أعمل على مشروع يقدم طرود غذائية للأشخاص المحتاجين وإعادة بناء المنازل لأولئك الذين فقدوا بيوتهم خلال الحرب. أما بالنسبة لخدمتي، فأنا أحب خدمة الأطفال والشباب والنساء. خدمت سابقاً في الكنيسة الكاثوليكية من خلال برامج للأطفال والشباب، حيث كنا نقدم خدمات للمجتمع المحلي مثل أيام الفرح المفتوحة والتطوع في المنظمات المدنية. اليوم، أخدم في الكنيسة المعمدانية إلى جانب زوجي في خدمة العبادة وخدمة النساء.”
أدهم الأعرج
بخصوص تأثير الكلية على حياته، قال أدهم إنه تعلم كلمة الله وكيفية تقديم الكتاب المقدس للعالم من خلال الكلية. بالإضافة إلى ذلك، ساعدته الكلية في أن يصبح قائدًا مؤثرًا من خلال جميع المؤتمرات وورش العمل التي قدمتها للطلاب.
كما أرسلته الكلية إلى دبي لمدة عام كامل للمشاركة في برنامج التدريب الرعوي في الكنيسة المسيحية المتحدة في دبي (UCCD). يزوّد هذا البرنامج القادة والمرشحين للرعاية بالتعليم والتدريب وفرص الخدمة.
أضاف أدهم: “لولا الكلية لما كنت حيث أنا اليوم في خدمتي ودراساتي. أشكر الله على الكلية وقائدها، القس جاك سارة، على العناية الروحية والأكاديمية التي قدموها لي، ومساعدتي على الالتحاق بجامعة نورث بارك.”
فادي غطاس
“خلال سنتين من دراستي في برنامج دبلوم الأدلاء السياحيين في كلية بيت لحم للكتاب المقدس، تلقيت تعليمًا احترافيًا، وتدريبًا، وإعدادًا عمليًا لأصبح موسوعة حية عن الأراضي المقدسة. اكتسبت معرفة عميقة في التاريخ والآثار والديانات والمجتمع.
أتاحت لنا هاتان السنتان فرصة رائعة لفهم المواقع الأثرية والتاريخية في بلدنا. حصلنا على عمق في معرفة تاريخ قضيتنا الفلسطينية. بالإضافة إلى ذلك، أتيحت لنا الفرصة للحصول على فهم لاهوتي عميق لديننا المسيحي واكتشاف العديد من تفاصيل الإسلام واليهودية.”
وائل خوري
“أنا وائل خوري، خريج كلية بيت لحم للكتاب المقدس. تخرجت من الكلية، وبالتحديد من برنامج دراسات الكتاب المقدس، في عام 2009. كانت الفترة التي قضيتها في الكلية من أجمل أوقات حياتي، بسبب العلاقات الرائعة التي كانت لدي مع زملائي وأساتذتي. كنا مثل عائلة واحدة، وهذا ما يميز الكلية. خدمت لسنوات عديدة في جوقة الكلية كعازف طبول. شاركنا في العديد من الفعاليات في كنائس مختلفة في مناطق متعددة في فلسطين.”